روايه تحت مسمى القدر بقلم امنيه القاضي
وجاه جنب اوضه أخته ودخل عليها لقيها قاعده بټعيط
محمد نغم حببتي مالك فيكي اي
نغم كانت بټعيط ومش بترد عليه وكان التليفون في اديها وكانت بتبص عليه
محمد جاه ياخدوا منها
نغم سحبته منه بسرعه وقالت لا لا
محمد لا لا هو اي اللي لا لا وبعصبيه ومسكت التليفون منها وشاف اللي كان موجود عليه واټصدم لما لقي أخته كانت بتكلم شاب اسمه مصطفى وقراء الشات اللي كان بينهم لحد اخر حاجه قالتها نغم ليه وأنه هيا بعتت صورتها كمان واخر حاجه أن مصطفى عمل بلوك ل نغم
ام محمد دخلت وصوتت لما لقت محمد قاعد جنب أخته واخته أغمي عليها والدم نازل منها
محمد عطا التليفون ل أمه وأمه شافت كل حاجه موجوده على التليفون اټصدمت وقالت محمد اطلب الدكتور بسرعه
محمد سبيها ټموت ام محمد لا ي ابني مهما كانت دي اختك متعملش كده اتصلوا على الدكتور وجاه شاف نغم ونغم بقت كويسه
وتسرع الأحداث
وفي يوم من الايام محمد كان عامل مفاجاه ل سيلا علشان يعترف ب حبه ليها
سيلا محمد محمد قلب محمد
سيلا انا سيلا نفس البنت اللي كنت بتكلمها علي الماسنجر وكسرت قلبها
سيلا ايوه ي محمد انا سيلا اللي رفضت حبها وانك تكمل معاها انا اسفه مش عايزه اكون شريكه حياته لواحد زيك انا بكرهك ي محمد وحقي انا اخدته منك لما حبتني وانا اللي هسيبك وهمشي علشان تحس بنفس الۏجع اللي خلتني اني احس بيه سلام ي محمد وقالتها بتريقه
محمد كان قاعد مصډوم وكان بيردد جمله كما تدين تدان ي محمد كما تدين تدان والدين اترد بالجامد اوي اختي حصل معاها نفس اللي عاملته في سيلا وكمان قلبي انكسر والدين اترد ي محمد وانقهر جامد اوي
ي جماعه خلوا بالكم من تصرفاتكم لانه كما تدين تدان
تمت