القصة مثيره

موقع أيام نيوز

بحبش ادخل بعد غيري 
الشاب موافق 
غرام انتوا بتقولوا اي سيبوني ياولاد الكلب سيبوني 
وكانت لابسه شنطه وفيها الموبايل بتاعها وبطاقتها وكل حاجه تخصها حرفيا الشنطه دي وقعت في العربيه 
و كان في واحد ماسكها من ايديها الاتنين وراحوا بيها علي فيلا بتاعت واحد صاحبهم 
غرام بعياط وخوف حرام عليكم سيبوني غرام كان في اتنين كان كل واحد ماسكها من ايد 
غرام مابقيتش تمشي علي رجليها وبقت تسحف في الارض وهما برضوا ماكنووش بيرحموها وبقوا يشدوا فيها من دراعها 
ودخلوها الاوضه 
ومره واحده حد اداها حقنه في رقبتها من ورا وشريف كان بيشرب في ازازاته مش سايبها 
شاهد أيضا
الشاب ادخل ياكبير بالهنا والشفا 
شريف دخل وكانت غرام مرميه علي السرير كانت مفتحه عنيها وشايفه كل اللي بيحصل بس الحقنه مخليه جسمها مش قادره تتحرك بس مفتحه عنيها ومش حاسه وبعدها شريف قلع وغرام بقت دموعها تنزل منها وبس لحد ما الحقنه عملت مفعول وراحت خالص وصحيت تاني يوم لاقيتهم كلهم نايمين جنبها شريف علي السرير جنبها والولاد التانيين اللي في الارض واللي نايم تحت رجليها وكلهم كانوا عريانين بالهدوم الداخليه بس غرام اول ما شافت كده بقت تصوت وټعيط وغطت نفسها بالملايه بسرعه 
شريف اول ما شافها كده حس بنفسه قام بسرعه واخد هدومه هو والشباب اللي معاه وطلعوا يجروا وركبوا العربيه بتاعتهم ومشيوا وسابوا غرام في الفيلا 
غرام وهما بيجروا 
بعياااط وصړيخ ياولاااااااد الكلب .. ربنا ينتقم منكم .. ربنا ينتقم منكم 
كل ده غرام افتكرته وهي في الحمام راحت قعدت في الارض وبقت تحضن نفسها وهي في الحمام وبقت ټعيط .. ټعيط لدرجه ان دموعها نشفت من العياط و من كتر الڼار اللي في قلبها وبعدها طلعت الورقه اللي فيها الرقم من صدرها وحلفت لټنتقم منهم
عز مشي وطلع بره في الطرقه بعيد عن القاعه
شريف مشي وراه 
شريف عز .. عز استني اسمعني 
عز اسمعني انت كويس لينا بيت نتكلم فيه انا مش عايز اتكلم في اي حاجه دلوقتي انت فاهم ماينفعش هنا 
شريف مكنتش اعرف انك هتدبس وتتجوزها ياشريف كنت فاكر انك هتعرف تتصرف زي ما كل مره بتتصرف وتطلعني من اي مصېبه بعملها 
عز اتغاظ اكتر وراح خنق شريف بأيديه ولزقه في الحيطه 
عز قولتلك مش هتكلم هنا 
شريف عز .. ع .. عز .. سيب.. سيبني هموووت 
عز انت اللي موتني لما اغتصبت البت دي 
شريف مش قادر .. ات .. اتن.. اتنفس 
شريف وشه بقي احمررررر جدا وكان بيطلع في الروح خلاص 
مراد طلع بره بالصدفه بيبص لقي عز ھيموت اخوه 
مراد جرى بسرعه علي عز 
مراد سيبه ياعز سيبه الواد ھيموت في ايديك 
مراد بقي حاطط ايده علي ايد عز وبيحاول ينزلها بس مافيش فايده 

تم نسخ الرابط