أحببت مختمره بقلم مآآهي آآحمد
المحتويات
انه يوصل للاتنين بسرعه وهو لسه بيعوم ليهم لقي عز تحت في المايه وبيجيب غرام وبيشاور لشريف انه يلحق عم حسين شريف بسرعه عام وراح لعم حسين وطلعوا ومسكوا وطلع بي فوق المايه
غرام للاسف بعدت وعز بيحاول يقرب منها
شريف اخيرا طلع واخد نفس بسرعه
بيبص لقي اللانش اللي عليه مراد مضړوب پالنار من كل حته وفي كمان لانش كله رجاله جاي عليهم
مراد بزعيق اطلع بسرعه ياشريف بسرعه
شريف بقي يطلع عم حسين بالعافيه لانه كان مغم عليه فكان هو اللي بيطلعه
شريف بصوت عالي وزعيق ايدك معايا يامراد
مراد بقي يبص علي اللي ضړب الڼار اللي قدامه واللانش اللي جاي من وراه .
وبقي يضرب طلقه ويجرى خطوه علي شريف لحد ما شد عم حسين بسرعه وډخله الكابينه
شريف طيب وعز وغرام
اللانش اللي من وراهم جه بسرعه وعليه رجاله كتيييير وبقوا يضربوا في لانش مراد پالنار
مراد ماتقلقش علي عز..احنا لو مامشناش ھنموت كلنا
شريف بص لمراد راح قاله
شريف امشي انت يامراد
شريف غطس تاني تحت المايه بقي يعوم .. يعوم ويفتح عينه تحت المايه بيبص مالقاش حد زي ما يكون غرام وعز اختفوا مش موجودين
مراد وهو سايق اللانش بسرعه
وبيوطي راسه من الړصاص
وشريف بيضرب ڼار علي اللانش اللي وراهم
شريف بزعيق وصوت عالي مالقيتش حد .. مالقيتش حد يامراااد
مراد اخيرا وصل المرساه بسرعه وقدر يهرب من اللانش اللي وراه وبقي ماسك عم حسين هو وشريف وفي لمح البصر كانوا راكبين العربيه السودا ال jeep بتاعته هو ومراد
شريف هو اللي ساق
مراد مش عارف بحاول معاه
شريف اوعي تخليه ېموت يامراد اوعي
مراد بقي يضغط علي صدر عم حسين يضغط عليه
مراد مش عارف يامراد مافيش امل
شريف بقي يبص وراه وهو سايق بعصبيه وزعيق في مراد
شريف جرب تاني يا اخي
مراد حاااضر. .. حااضر
شريف وقتها اخد نفسه وابتسم
شريف الحمد لله يارب .. الحمدلله
بقلمي مآآهي آآحمد
عز فوقي ياغرام فوقي
واحد من الصيادين سيبها يابني براحتها خليها ترتاح شويه وهتبقي زي الفل
تعالي يابني تعالي نعمل كوبايه شاي لحد ما مراتك تفوء وتصحي
عز ساب غرام وقام مع الصياد وطلع بره وكان قدامه خشب والصياد عمال يكسر الخشب عشان يولع الڼار ويعمل عليها الشاي
الصياد باين عليكم متجوزين قريب
عز ابتسم اللي هو ههه وقاله وعرفت منين ياراجل ياطيب
الصياد حسيت كده من لهفتك وخۏفك عليها
عز يعني انا لو كنت متجوزها من عشرين سنه مكنتش هبقي ملهوف عليها برضوا وخاېف عليها
الصياد صح عندك حق اللي بيحب بجد ان شالله لو متجوز مراته من ١٠٠ سنه هيفضل خاېف وملهوف عليها طول العمر
عز في نفسه باستغراب حب
الصياد ادا لعز كوبايه الشاي وبقي عز بيشرب كوبايه الشاي ويفتكر اللي حصل الصبح
Flash back
عز بقي يدور علي غرام تحت المايه ولانها مابتعرفش تعوم كانت بتنزل تحت اكتر عز فضل يعوم يعوم لحد ما اخيرا مسك طرف ايديها وبعدها سحبها لي وبقي يطلع بيها للمايه وهو بيطلع للمايه
المعلم ابراهيم اضربوا ڼار علي المايه عز تحت مش عايزه يطلع منها حي
عز يادوبك لسه بيطلع هو وغرام اخد نفس هو وغرام بسيط جدا شاف طلقات الڼار نزل مره تانيه في المايه وبقي يسحب غرام معاه ونزل تحت المركب بتاعت المعلم ابراهيم وهما بقوا يضربوا ڼار عليهم من فوق غرام خلاص نفسها خلص مش قادره تاخد تتحمل انها تكتم نفسها اكتر من كده بقت تشاور لعز انها لازم تطلع خلاص ھتموت بس عز كان شايف ضړب الڼار في كل حته علي المايه لو طلعت ھتموت وغرام بتقاوم عاوزه تطلع راح عز بسرعه قربها منه وشفايفه لمست شفايفها واداها نفس من بوقه
عز يقدر يكتم نفسه لمده سبع دقايق تحت المايه
واخيرا ضړب الڼار وقف بعد دقيقه تقريبا والمعلم ابراهيم طلع بسرعه علي اللانش التاني اللي جاله هو ورجالته لان المركب اللي هو فيها كانت بټغرق عز لما مابقاش يسمع صوت بقي يسبح من تحت المركب وهو ماسك غرام مش سايبها ابدا وطلع بالراحه اوي وبقي جنب المركب اللي بټغرق من الجنب وشافهم وهما بيمشوا ورا مراد وشريف
وبعدها عز بيبص لقي غرام اغم عليها
عز غراام ..غراام فوقي
بس غرام مكانتش بتنطق عز فضل يعوم وهم ماسك غرام ومش قادر حرفيا الچرح الخياطه اتفكت والدم كان بينزل منه حرفيا تعبان بس مكانش قدامه حل تاني غير انه يكمل عوم واخيرا طلع علي الشط
بيبص حط غرام جنبه واول حاجه عملها بقي يدوس علي صدرها .. يدوس علي صدرها لحد ما اخيرا طبعت مايه من بوقها عز اطمن عليها وراح رفع التي شيرت بتاعه بيبص علي الچرح لقاه ملتهب ومش قادر يتحرك وبينزل ډم
بس برضوا ضغط علي نفسه وبقي شايل غرام ومشي بيها لحد ما صياد من الصيادين بتوع النيل شافووه واخده عنده
الصياد اتفضل يابيه اتفضل من هنا
عز حط غرام اخيرا علي السرير وهو ھيموت من التعب غرام كان وشها اززززززرق وايديها متلجه حرفيا من البرد
عز مافيش حاجه اقدر اغطيها بيها
الصياد ايوه طبعا يابيه فيه بس لازم تقلعها هدومها وتلبسها حاجه ناشفه عشان تدفي بسرعه
عز اقلعها هدومها
الصياد اي يابيه هي غريبه عنك
عز لا لا ابدا دي مراتي
الصياد طيب يابيه قلعها هدومها
الصياد ادا لعز جلابيه عشان يلبس غرام
عز بقي يقلع غرام هدومها وهي نايمه علي السرير بالراحه اوي اول حاجه قلعها التي شيرت اللي من فوق وبقت وقتها بالبرا قدامه
اول حاجه حاول يغمض عنيه بس بيبص لقي ضړب الحزام اللي ضربهولها معلم علي جسمها
قام مغمض عنيه من كتر بشاعه جسمها والحزام معلم عليه وقلعها بسرعه الجيبه اللي كانت لبساها لقي اثر حړق علي رجلها بس دي مكانتش منه
وافتكر لما كانوا في المخزن وكانت بتقوله
انا اتعذبت كتير في الدنيا دي من غير ذنب
غرام مره واحده وهو بيقلعها هدومها اترعشت وهي نايمه وبقت سنانها تتكتك في بعض
عز بسرعه قلع التي شيرت بتاعه ونشف جسمه واخدها في حضنه عشان تاخد حراره جسمه واتغطا هي وهو بالبطانيه بتاعت الصياد ورغم ان الډم كان نازل من جنب تميم عشان الچرح الا انه مكانش حاسس بي قد ما كان حاسس پألم غرام
اخيرا بعد فتره غرام ابتدت تدفي وعز بيبص علي لون شفايفها لقاه رجع تاني للون الاحمر وجسمها رجع الډم فيه من جديد بقي
متابعة القراءة